وذكرت مصار اعلامية، أن الأستاذ انهار وهو يستمع إلى الحكم، بالرغم من أن أسرة الضحية تنازلت عن متابعته قضائيا، خاصة وأن الجاني لم يكن ينوي قتل صديقه المقرب، لكن بعد جلسة خمرية جمعت بينهما، وكانت ترافقهما إحدى الفتيات، غادر إلى منزله، ولم يجد أوراقا كانت داخل حقيبته، ووجد أيضا مبلغا ماليا قدره 30 ألف درهم قد اختفى من محفظة نقوده، فثارت ثائرته، وهاتف صديقه من أجل زيارته في البيت، واستفساره عن المبلغ المالي المختفي وكذا الأوراق، إلا أن الضحية أكد له عدم رؤية للمبلغ المالي، وهو ما جعل الأستاذ يثور ويوجه له طعنة عل مستوى الصدر.
0 تعليقات
المرجو عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.