خاض الأساتذة المتدربون يومه الاثنين 18 مارس 2013، بالمركز الجهوي لمهن التربية والتكوين بمكناس، شكلا نضاليا مفتوحا تمثل في مقاطعة
التكوين حتى تحقيق بنود الملف المطلبي الذي تمخضت عنه الحلقية التقريرة
صباح هذا اليوم، كما صاحب ذلك صياغة بيان استنكاري لما آلت إليه الأوضاع
المزرية بالمراكز الجهوية الموزعة على ربوع البلاد سينشر في الساعات
القليلة المقبلة...وفي السياق نفسه، فقد قامت اللجنة المكلف بالحوار، بعقد
حوار مع إدارة المركز، وبعض الأساتذة المكونين، دام أزيد من ساعة ونصف
تقريبا.
وأسفر هذا الحوار، عن نقاط وتوضيحات تم الإعلان عنها في الحلقية المسائية في حدود الساعة 6 السادسة مساء، ليتم البث فيها من قبل الأساتذة المتدربين في الشكل النضالي المقبل والذي سيكون على الساعة 8 الثامنة صباحا برحاب المركز الجهوي بمكناس.
وإننا إذ نخبركم بهذا، نهيب بالجميع إلى تبنيالنهج نفسه في المطالبة بالحقوق المشروعة والعادلة للأساتذة المتدربين، متجاوزين المطالبة بصرف الأجرة الشهرية إلى ما هو أسمى من ذلك والمتمثل في المطالبة باحترام كرامة الأستاذ المتدرب وعدم المساس بها، وكذا طلب توضيح ملح بخصوص رقم التأجير الذي تمارس الوزارة تجاهه سياسة كم الأفواه والذي يتنافى وما هو مسطر في المرسوم المنظم للمراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين رقم: 672-11-2 المنشور بالجريدة الرسمية عدد: 6018.
والسلام عليكم ورحمة الله.
قيل قديما: "ما ضاع حق وراءه طالب.."
وأسفر هذا الحوار، عن نقاط وتوضيحات تم الإعلان عنها في الحلقية المسائية في حدود الساعة 6 السادسة مساء، ليتم البث فيها من قبل الأساتذة المتدربين في الشكل النضالي المقبل والذي سيكون على الساعة 8 الثامنة صباحا برحاب المركز الجهوي بمكناس.
وإننا إذ نخبركم بهذا، نهيب بالجميع إلى تبنيالنهج نفسه في المطالبة بالحقوق المشروعة والعادلة للأساتذة المتدربين، متجاوزين المطالبة بصرف الأجرة الشهرية إلى ما هو أسمى من ذلك والمتمثل في المطالبة باحترام كرامة الأستاذ المتدرب وعدم المساس بها، وكذا طلب توضيح ملح بخصوص رقم التأجير الذي تمارس الوزارة تجاهه سياسة كم الأفواه والذي يتنافى وما هو مسطر في المرسوم المنظم للمراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين رقم: 672-11-2 المنشور بالجريدة الرسمية عدد: 6018.
والسلام عليكم ورحمة الله.
قيل قديما: "ما ضاع حق وراءه طالب.."
0 تعليقات
المرجو عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الإلهية، والابتعاد عن التحريض العنصري والشتائم.